ماهو سبب ............... الفتاة ....................لو سمحت ابدي رأيك

الفتاة ضعيفة

الفتاة عندها طاقة كبيرة من الحنان. فإذا لم تعش هذا الحنان مع ابيها و امها.فإنها تبحث عن هذا الحنان في مكان آخر إلا إذا كانت مؤمنة إيمانا شديدا.على كل واحد منا مثلا ان يحسن التعامل مع اخته او إبنته حتى تشعر ان هناك من يهتم بها و لا يهملها فلا تبحث عن الحنان في مكان آخر . ربما كنت صريحا اكثر من الزووم . لكنه الواقع
إن الاهمال و التهميش لأخواتنا هو الذي يجعلهن يملن إلا قليلا.إن انعدام الحوار بين الاب و ابنته هو الذي يجعلها تحس انه بعيد عنها.نحن لم نعد نحسن فنون الحوار ياأخوة.كل واحد فينا قافل على نفسه مع التلفاز او النت.او تايه في الشوارع وما عدناش نهتم بابائنا و أخواننا و اخواتنا.و بالتالي حتى التجارب التي عشناها و التي من المفروض ان نلقنها اخوانا و اخواتنا كي نختصر لهم الطريق نحو النجاح.هذه التجارب صرنا نخشى ان نحكيها في محيط الأسرة. ونحكيها في الشارع و النت.على كل واحد منا و ابتداءا من هذه اللحظة ان ينوي ان يحاور اباه و امه و ان يستمع لاخته وإن كانت اصغر منه.وكما يقال النية مطية.هذا مجرد رأي يحتمل الصواب كما يحتملالخطأ

شكرا لك اخي عل النقاش
و انا من رائي

سبب ضياع الفتاة
هم الأصدقاء
لم يعد بإمكان الوالدين تربية الأبناء بسبب التطور الحاصل في العالم ...


1-مثلا النت
من يراقبكي إدا كنتي تدخلين مواقع و منتديات مفيدة
أو مواقع سيئة


2-مثلا الهاتف

من يراقبك أدا كنتي تحسنين إستعماله أم لا

الوالدين لا يستطيعون مسايرة التطور الكبير في المجتمع


الصحبة الطيبة هي الوحيدة القادرة على تربية الأبناء هده خلاصة تجربتي الطويلة في الحياة ؟؟


السؤال
كيف نحصل على رفقة طيبة صالحة و متفهمة للتطور الحاصل في المجتمع .....

أشكرك يا سيدي على تعليقك الثاني

إنه مما لا شك فيه ان للصحبة تأثيرا كبيرا على الانسان و خاصة الفتاة

و إن الشخص سينطبع بانطباعات أصحابه مهما حاول أن يستقل بنفسه

عنهم . و بالتالي عليك اخي ان تختار أصدقائك و تنتقيهم انتقاءا. 

انك ان بحثت عن أصدقاء رفقة طيبة فسوف تجدها حتما.فان لم تجدها في

محيطك فحاول أن تصنعها.هذا وان بعض الجمعيات و الهيئات المدنية تجمع

العديد من الاصدقاء الخيرين يجتمعون في الله و يفترقون في الله. وأنا لست

أقول كلاما نظريا.

إن الكشافة الاسلامية مثلا هيئة تربوية هادفة سوف تجد فيها أصدقاءا

في المستوى و اكثر مما تتوقع و الكشافة تحوي البنات و الذكور لكن مع

التزام الاحترام .و في نفس الوقت فإنك تجدى الاشخاص في هذه الهيئات و

الجمعياة عمليين أكثر من نظريين همهم الوحيد هو مساعدة المجتمع و

الرقي به نحو الاحسن لوجه الله تعالى .

لكن هناك شيئ نبهتك اليه بشدة . هو الشخصية: انك لن تجد شخصا مثلك أبدا يوافقك كل قراراتك.و لكن ليس يعني أني مختلف معك أن أخالفك و ان لا اكلمك. ولا يعني أيضا أن اذوب و اميع و أصير مثلك فانا مختلف عنك.بل علي ان أبحث عن المساحة المشتركة بيني و بين غيري و أبدأأنميها دون ان أفقد هويتي
يجب أن لا تربط نفسك بالناس .عليك ان تمتلك مبادئ و افكار مستقلة
لا يغيرها أحد
امر آخر :طبعا لا يمكن ان نقارن انفسنا بحال الصحابة لأنهم كانوا في بيئة إسلامية نظيفة و بالتالي كان عظيما على إنسان ان يرتكب معصية
لأن الناس كلهم أهل طاعة .سيجد نفسه وحده.بينما اللآن العكس هو الحاصل.لذلك فإن الله لن يحاسب الشاب اليوم كما يحاسبه لو كان في عصر رسول الله.يقول رسول الله سياتي يوم يعود الذي يعمل فيه عشر ما تعملون أي واحدا من عشرة فإنه سواء معكم لكثرة.أنا لست أدعوكم للتكاسل ولكن فقط لتعلموا ان الله عليم بنا وسيحاسبنا على قدر عصرنا.
هذا مجرد رأي يحتمل الصواب و يحتمل الخطأ
سلام على من اتبع الهدى

السبب هو نقص الايمان وذكر الله